بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة............
اشكركم على هذا الطرح الرائع بحق ينم عن ثقافة حقيقية وفكر جديد يرقى الى مستوى حوار هادف
في البداية اشكر صاحب الدلو ومدير الطاولة في هذا الموضوع معلمنا الفن على الطرح ,
عبير الفن تقول /اما عن اضافة كلمة المهنية الى التربية الفنية فهذا يحتاج الى معرفة هل ستضاف مهن اخرى كمواد الى المواد المتعارف عليها فى التربية الفنية وهل ستختلف فى مقررات البنات عن البنين
والاخ عبد الله الكريدا يقول / نرجع في النهاية لهدفنا الاساسي في الكلية ايش هدفنا من إعداد منهاج لطالب الكلية ؟
في الكليات الصناعية كذلك وأخيرا في التعليم العام . .
الماضية تقول / فأعتقد انها لاترتبط بالمهنية في المدارس لوجود برامج ومعاهد اخرى تكمل الجانب المهني للماده لمن يرغب في تكملة هذا التخصص والخوض فية ....
والحنونة تقول /يظل تعلم المهن يشغلنا لأنه نقطة هامة في تنمية مجتمعنا ويكون ذلك بالتأكيد بعد أن يتجاوز الطالب المرحلة المتوسطة
وسدين تقول /إذا ولو سمينا مادتنا الفنية والمهنية بتنفتح علينا عدة أبواب لا يحمد عقباها
ومقاربات عاشق عليم الفن بين المؤيدون والمعارضون
ختم بقوله / انكر وأشدب بشدة من يجمع بين الفن والمهنة، نعم نحن نكون اتجاهات إجابية نحو المهنة ولكن لانعلم التربية الفنية من أجل نقل حرفي
واخيرا تعقيب معلم الفن بنص لماذا تمت اضافة المادة .....
محاولاً جمع اطراف القضية اقول /
لا أشك ابداً في الدراسات التي يقومون بها الاخوة الكرام في الإدارة ولاكن
قبل ان نطرح موضوع او ((( نعتمد ))) مادة في التعليم العام لابد ان اخطط وأضع أهداف القراروطرق تطبيقهالصحيحة قبل كل شيء لأن غلطة واحدة تكلفني الكثير من المعاناة والوقت الحاضر لايحتمل الاخطاء لان الخطاْ ومعالجته تحتاج إلى سنوات على ارض الواقع ................
تُعد العملية التعليمية من أهم مقومات التقدم الاقتصادي والاجتماعي في الدول النامية والدول ذات الاقتصاديات في مرحلة التحول، حيث أصبحت فرص العمل غير مستقرة وزالت الحدود الجغرافية فيما يتصل بالوظائف والمهن وأضحت مشكلة البطالة تمثل مثار اهتمام كبير لدى صانعي القرار في جميع المجتمعات تقريبًا.
حتى في مجالات العمل أصبحنا نرى تغيرات كبيرة في هيكل الوظائف، حيث أصبحت المؤسسات تتوقع من العاملين أن يكونوا أكثر مقدرة على تقبل التحديات والتعامل مع المتغيرات بحيث يكون أداؤهم أكثر ديناميكية، حيث أصبحت تركز المنظمات الحديثة الآن على المهارات المرنة لدى المتقدمين للوظائف أكثر من تركيزها على المهارات الصلبة.
وتُعد مواءمة التعليم مع احتياجات سوق العمل من أهم ما تركز عليه السياسات التعليمية المعاصرة في شتى أنحاء المعمورة. وهذه المواءمة غدت الشغل الشاغل للمخططين التعليميين وصناع القرار في كثير من الدول، ويأتي ذلك انطلاقًا من أن هذه المواءمة تعني في النهاية نجاح التعليم في تحقيق أهدافه.
وهذا جميل جدا .......................
ولكن عندي اضافة حول تطبيق القرار
المرحلة المتوسطة يبدأ الطلاب في اعلان حالة التضمر من المنهج النظري ويمل كثيراً الى العملي
بدلاًمن الثانوي يطبق منهج التربية العملية للمتوسطة باعطاء جرعات خفيفة ومباديء مبسطة حتى يحصل في الثانوي الخبرة في الاختيار والعمل المهني
ثم ان معاهد التدريب المهني هم اولى بتعليمهم ذلك ولكن بشرط الدبلوم التربوي بعد ذلك ويكون مثل معلمين المختبر
يتم اعتماد التربية العملية في المدارس الحكومية الجديدة لسلامة وتكامل المتطلبات
لكي تريد ان تكون قوياً فلتبدأ قوياً.......
وتأمين المواد اللازمة والغرف الخااااصة لذلك
او اختيار 10 مدارس من كل محافظة نهاية العام تحصل على استبيان 130 مدرسة قبل التعميم على المدارس للحذر من المطبات اللتي وقعنا بها قبل التعميم على جميع المدارس
أخيراً................................
اعتب على الادارة الموقرةفي عدم ارسال استبيانات للمعلمين في اخذ وجهة نظرهم
وزي ما قالوا اللي في الملعب غير اللي يتفرج !!!
تحياتي للجميع
MG]
.
Bookmarks