أساذي الكريم شوقي عزت
تقدير عميق لقبولك الدعوة لزيارة صفحتي المتواضعة .
مع أمتناني لكلماتك الداعمة للموضوع .
لك كل الشكر أستاذي .
قد يخيل لنا أحيانا ونحن نغوص في مانعيش من متفارقات وأحداث تربكنا فنظن أن الجمال بات وقفاً على الطبيعة ,
ونألف التكنولوجيا بمحدثاتها على حياتنا ونفوسنا لتتغير مشاعرنا وربما ضمائرنا ونفقد حسنا وحدسنا.
في هذه الصفحة وددت توجيه دعوة للصفاء مع خالق الجمال نبدأ بها بكلمة نعبر من خلالها عن مشاعرنا علنا نستيقظ من سبات ابتعدنا فيه كثيراً عن ملامسة لرأس يتيم أو مسح دمعة من عين طفل يبكي أو أنتظار بسمة من والد متعب .
تقديري يزداد يوماً بعد آخر لجمال الكلمة فنحن أمة أقرأ
سلمت سيدي













رد مع اقتباس

Bookmarks