التفاكر(العصف الذهني) في التربية الفنية
|465|العصف الذهني: المقصود به هو توليد وإنشاء أفكار وآراء إبداعية من الأفراد والمجموعات لحل مشكلة معينة
أي وضع الذهن في حالة من الإثارة والجاهزية للتفكير في كل الأتجاهات لتوليد أكبر قدر من الأفكار حول المشكلة والموضوع بحيث يتاح للفرد جو من الحرية يسمح بظهور كل الآراء والأفكار.
أما عن أصل الكلمة (حفز أو إثارة أوإمطار للعقل) لأنها تضع العقل البشري في جانب اجانب المشكلة في الطرف الآخر
هذه الحيلة تساعد في تولد نشاط وسرعة تشبة العاصفة ومن قواعدها:
1-الترحيب بالإنطلاق الحر:كلما كانت الأفكار أشمل وأوسع كان هذا أفضل
2- الكم المطلوب: كلما ازداد عدد الأفكار أرتفع رصيد الأفكار..وكذلك يمكن من خلال طرح الأفكار أن يكون المشترك أفكار جديدة......
نموذج درس...... العيش في كوكب آخر.....
فلنتخيل أننا في منازلنا أو في الشارع أوالمدرسة ـأوفي وسيلة من وساءل التنقل العادية......
ولنغمض أعيننا لفترة ويكون هناك في نفس الوقت صوت لعاصفة قوية أي تأثير صوتي ....
فجأة نفتح أعيننا ونتخيل من خلال طرح عدة أفكار أو أسألة هل بـأمكاننا قلب الواقع من ناحية السكن المواصلات وغيرها..
ماذا لو رأيت مخلوق غريب وأنا برفقته بملابس غريبه.أوماذا لو أستطعت أن أعيش تحت سطح الماء أتعايش مع الأسماك .
المواصلات عاى هيئة محار أصداف أوحتى رمال.....
الأشخاص مثل من الممكن رسمهم يحلقون بأجنحة مثل الأماني المستحيلة من الممكن تطبيقها في الموضوع التعبيري
ألاحظ أن أغلبية الطالبات يحبون هذا النوع من المواضيع ويقومون بطرح أفكارهم بما تحمله من غرابة
بل كل طالبة تتنافس لإظهار فكرتها بمجرد طرح الموضوع ..........
أتمنى لكم الإفادة..ودمتتتتتتتتتتتتتت تتتتتتتتتم......
مشاركة: التفاكر(العصف الذهني) في التربية الفنية
بارك الله في مجهوداتك
أختي الكريمة / الماضية
انك فعلا ماضية .. أي (قاطعة ) للجمود والخمول الذي يعاني منه كثير من معلمي ومعلمات التربية الفنية حتى صار لهذه المادة كيس مثقل بالهموم يتنهد الطلاب والطالبات من ثقله ..
ان التجديد والابتكار غير محدود بزمان ومكان .. ولا بشخص دون آخر .. فتعالوا نجرب مع طلابنا وطالباتنا مثل هذه الافكار .. ولكن مع مراعات العمر العقلي لمجموعة الطلاب والطالبات .. لأن الموضوعات التي تحتاج خيال تصلح لمراحل النمو العقلي .. وتلك التي تحل مشكلة من الواقع تصلح لمن هم في مرحلة نمو عضلي .
بوركت جهودك .. وإلى الأمام
تحياتي
مشاركة: التفاكر(العصف الذهني) في التربية الفنية
موضوع حلو
بس عندي تعليق بسيط لو تسمحين لي استاذة ماضية :
التفاكير .. حطيت تحتها الف خط .. مدري ودي ترجعي للمعاجم
اضن ان كلمة تفكير تاتي على صيغة الجمع والمفرد .. وبمعنى اخر التفكير هو حالة شخصية خاصة بالفرد .. وقد يتفق فرد مع اخر حول منهجية التفكير ,,
يعني نقدر نقول التفكير عن طريق العصف الذهني بدل تفاكير .. وتختلف اختلاف كامل عن الافكار ..
مشاركة: التفاكر(العصف الذهني) في التربية الفنية
بارك الله فيكي يا الماضية وسلمتي على الموضوع
مشاركة: التفاكر(العصف الذهني) في التربية الفنية
موضوع يحق الاشاده فيه
ومشكووووووووووره عليه اخت الماضيـــــــــــــــــــ ــــــــــــة
سلملم ............. المدرس (( السمليون ))
مشاركة: التفاكر(العصف الذهني) في التربية الفنية
تسلمين اختي الماضية على الموضوع الحلو
مشاركة: التفاكر(العصف الذهني) في التربية الفنية
مشكورين على المرور زوبالنسبة للكلمة هي تفاكر وليست تفاكير............ بأعتقادي لانها أفكار جماعية ...........ومشكورين
ويعطيكم العافية
مشاركة: التفاكر(العصف الذهني) في التربية الفنية
تعليقا على عبارة :
((( ألاحظ أن أغلبية الطالبات يحبون هذا النوع من المواضيع ويقومون بطرح أفكارهم بما تحمله من غرابة
بل كل طالبة تتنافس لإظهار فكرتها بمجرد طرح الموضوع ..........)))
أضيف بأن ذلك يرجع لما ذكرناه وذكره كثير من التربويين بأن (( التربية الفنية تظل المجال الوحيد الذي لم تغلق فيه نوافذ الإبداع ، ولا يمكن أن تحده حدود ... ))
وكل ذلك بحاجة فقط إلى تفكير يختلف عن أي تفكير آخر فهو ليس علميا أو حسابيا أو هندسيا أو لحل قضية .. الخ
بل هو تفكير وجدانــــــــــــــــــــ ـــــــــــــي بالدرجة الأولى وعندما يجد الفنان الحقيقي المتذوق المرهف الحس ..
فلا أعتقد أننا بحاجة لعصف ذهني ..
والدليل أنه غالبا ماترد لك الفكرة أو التصميم تلقائيا وبلا عناء ..
وجهة نظر شخصية قد تحتمل الخطأ ..
مشاركة: التفاكر(العصف الذهني) في التربية الفنية
شكرا على المرور.......ويعطيك العافية وأحترم رأيك.......
مشاركة: التفاكر(العصف الذهني) في التربية الفنية
بارك الله في مجهوداتك
أختي الكريمة / الماضية
مشاركة: التفاكر(العصف الذهني) في التربية الفنية
شكرا أخي الجعيد كله بفضل الله وقفتكم ...... التي تجبر الواحد على أختيار الشئ الصحيح والمفيد
رد: التفاكر(العصف الذهني) في التربية الف