عبدالله الكريدا
29-11-2008, 10:25
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
الدروس التطبيقيــة ( التوضيحيــة )
مفهومها :
هو أسلوب علمي عملي حيث يقوم المشرف التربوي أو معلم ذو خبرة بتطبيق أساليب تربوية جديدة، أو شرح أساليب تقنية فنية، أو استخدام وسائل تعليمية حديثة، أو توضيح فكرة، أو طريقة يرغب المشرف التربوي إقناع المعلمين بفعاليتها وأهمية تجريبها، ومن ثم استخدامها.
أهدافها:
تقليل الفجوة بين النظرية والتطبيق.
إكساب المعلمين مهارة استخدام بعض الأساليب المبتكرة.
إثارة دافعيه المعلمين لتجريب واستخدام طرق جديدة.
حفز التقدم المهني للمعلم وتطوير كفاءاته الصفية.
تحقيق التواصل الإيجابي بين المشرف والمعلم وتوثيق الصلة بينهما.
إتاحة الفرصة للمشرف التربوي لاختبار فاعلية أفكاره وإمكانية تطبيقها.
إتاحة الفرصة أمام المعلمين لمقارنة طرقهم وتطبيقاتهم بطرق منفذ الدرس مما بساعد على تقويم أنفسهم ذاتياً وتبصيرهم بمواطن الضعف ومواطن القوة في عملهم.
تنمية ثقة المعلمين بأنفسهم بعد أن يلاحظوا الدرس التوضيحي وينتقلوا إلى صفوفهم مطبقين ما استفادوه من الدروس تطبيقياً عملياً .
خطواتهــا :
الاجتماع بالمعلمين وإقناعهم بأهمية الدرس التطبيقي كونه عملية تربط بين النظرية والتطبيق.
الدروس- التوضيحية ليست كيانات قائمة بذاتها، بل هي جزء من برنامج مخطط ومصمم لنمو المعلمين مهنياً، أي إنه يجب أن يتكامل مع الوسائط الإشرافية التدريبية الأخرى.
المشاركة المباشرة للمشرف التربوي في مراحل الإعداد والتنفيذ والتخطيط.
التخطيط الجيد للدروس التطبيقية من حيث تحديد الأهداف والوسائل والنشاطات وأساليب التقويم.
اختيار معلم كفء قادر على تحقيق أهداف الدرس بشكل فعال، ويقوم المشرف التربوي نفسه بأداء الدرس لحفز المعلمين على التطبيق والمشاركة
إعطاء الدرس في بيئة تعليمية عادية، غير مصطنعة، بحيث يكون الصف والمدرسة اللذان يجري فيهما التطبيق في مستوي عادي غير متكلف.
تقويم الدرس تقويماً تعاونياً، يشارك فيه المشرف والمعلمون والمنفذ.
متابعة نتائج الدروس التطبيقية، للوقوف في مدى تأثيرها في الأداء الفعلي للمعلمين داخل صفوفهم.
ملاحظة : يخطئ الكثيرون بتسمية هذا الأسلوب - ( دروس نموذجية ) .
الدروس التطبيقيــة ( التوضيحيــة )
مفهومها :
هو أسلوب علمي عملي حيث يقوم المشرف التربوي أو معلم ذو خبرة بتطبيق أساليب تربوية جديدة، أو شرح أساليب تقنية فنية، أو استخدام وسائل تعليمية حديثة، أو توضيح فكرة، أو طريقة يرغب المشرف التربوي إقناع المعلمين بفعاليتها وأهمية تجريبها، ومن ثم استخدامها.
أهدافها:
تقليل الفجوة بين النظرية والتطبيق.
إكساب المعلمين مهارة استخدام بعض الأساليب المبتكرة.
إثارة دافعيه المعلمين لتجريب واستخدام طرق جديدة.
حفز التقدم المهني للمعلم وتطوير كفاءاته الصفية.
تحقيق التواصل الإيجابي بين المشرف والمعلم وتوثيق الصلة بينهما.
إتاحة الفرصة للمشرف التربوي لاختبار فاعلية أفكاره وإمكانية تطبيقها.
إتاحة الفرصة أمام المعلمين لمقارنة طرقهم وتطبيقاتهم بطرق منفذ الدرس مما بساعد على تقويم أنفسهم ذاتياً وتبصيرهم بمواطن الضعف ومواطن القوة في عملهم.
تنمية ثقة المعلمين بأنفسهم بعد أن يلاحظوا الدرس التوضيحي وينتقلوا إلى صفوفهم مطبقين ما استفادوه من الدروس تطبيقياً عملياً .
خطواتهــا :
الاجتماع بالمعلمين وإقناعهم بأهمية الدرس التطبيقي كونه عملية تربط بين النظرية والتطبيق.
الدروس- التوضيحية ليست كيانات قائمة بذاتها، بل هي جزء من برنامج مخطط ومصمم لنمو المعلمين مهنياً، أي إنه يجب أن يتكامل مع الوسائط الإشرافية التدريبية الأخرى.
المشاركة المباشرة للمشرف التربوي في مراحل الإعداد والتنفيذ والتخطيط.
التخطيط الجيد للدروس التطبيقية من حيث تحديد الأهداف والوسائل والنشاطات وأساليب التقويم.
اختيار معلم كفء قادر على تحقيق أهداف الدرس بشكل فعال، ويقوم المشرف التربوي نفسه بأداء الدرس لحفز المعلمين على التطبيق والمشاركة
إعطاء الدرس في بيئة تعليمية عادية، غير مصطنعة، بحيث يكون الصف والمدرسة اللذان يجري فيهما التطبيق في مستوي عادي غير متكلف.
تقويم الدرس تقويماً تعاونياً، يشارك فيه المشرف والمعلمون والمنفذ.
متابعة نتائج الدروس التطبيقية، للوقوف في مدى تأثيرها في الأداء الفعلي للمعلمين داخل صفوفهم.
ملاحظة : يخطئ الكثيرون بتسمية هذا الأسلوب - ( دروس نموذجية ) .